ملااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك

انا ذاااااااااااك الملاكى

انا النور فى عتم الظلامى

انا الامل فى دنيا المأسى

انا اليد الحانية التى تكف الألامى

انا الدواء الذى يشفى الجراحى

انا الحضن الدافى ...

انا العطر الزاكى ...

انا الحب السامى ...

و فجاة ...

قتل الحب ...

و زال العطر

و برد الحضن

و لم تعد اليد قادرة على كف الألامى

و لم يعد النور و الامل رفقاء دربى

فاصبحت الملاك الباكى ..

ذو الجرح الدامى ...

و القلب الشاكى ...

و الزهر الغافى ...

و الشوك القاسى ...

و قريبا ..

الانسان الفاااااااااااااااانى ....

السلام عليكم

بدأت القصيدة بالسعادة والسرور لدرجة رفعتنا للعلياء وفجأة ودون سابق انذار بدأتي لا اقول النزور بل اقول السقوط بنا الى حفرة الجرح والالام والاهات بصورة مفجأة

واعتقد ان هذا هو ما قصدته من قصيدتك المميزة بمعانيها رغم المعانة التي حملتها

الى ان التضاد في معانيها ابرز مبتغاكي فيها وابدى جمالها
وصور الحال والسعادة بالحب وثم الانكسار بسبب الخيانة والجرح

احتمليني لاطالتي وتحليلي للقصيدة باسلوبي المتواضع

شكر

ودمتم بعز

مشكور استاذ TCTF

اسعدنى جداااا مرورك الكريم و دمت بحفظ الله

.BEST WISHES
...SWEET ANGEL

السلام عليكم ورحمة الله

الله ما ادهاكي

دهاء في اختيار الكلمات

دهاء في نسج العبارات

دهاء في اختيار المقابلة

لقد ابدعتي عزيزتي كم جميل ما خططتي

دمتي بير اختي العزيزة

سلمت يداك حبيبتى ع الرد المشجع هاد مرورك جدا اسعدنى .....


دمتى بود حبيبتى ...

.BEST WISHES

...SWEET ANGEL